الاقتصاد الإسلامي: الوضع المعرفي وتطوره
على الرغم من المنجزات المعتبرة التي تم تحقيقها خلال العقودة الثلاثة الأخيرة، فإن الطريق أمام تقدم وتطور الاقتصاد الإسلامي كعلم قائم بحد ذاته لا يزال طويلاً للوصل إلى نظام اقتصادي كامل وشامل
على الرغم من المنجزات المعتبرة التي تم تحقيقها خلال العقودة الثلاثة الأخيرة، فإن الطريق أمام تقدم وتطور الاقتصاد الإسلامي كعلم قائم بحد ذاته لا يزال طويلاً للوصل إلى نظام اقتصادي كامل وشامل
يقوم علم الاقتصاد الإسلامي على ركيزتين هما الاقتصاد التقليدي والشريعة الإسلامية ÙˆÙقهها. ولهذه الثنائية نتائج تبينها هذه الورقة، منها أن نقص Ø§Ù„Ù…Ø¹Ø±ÙØ© بالشريعة أو بالاقتصاد يؤدي لأخطاء، وأن ذلك النقص هو أهم عقبة أمام تقدم هذا العلم.
تركز هذه الورقة على ستة عوائق رئيسة تعترض تقدم Ø§Ù„Ø¨ØØ« ÙÙŠ الاقتصاد الإسلامي، وهي غياب الدراسات التاريخية الملائمة، وغياب الدراسات التجريبية، وغياب الدعم المؤسسي الكاÙÙŠØŒ وعدم الالتزام بالقواعد الأخلاقية المتعلقة Ø¨Ø§Ù„Ø¨ØØ« والنشر، وضع٠نظرة المجتمع والاقتصاد بين الإسلاميين الذين أخÙقوا ÙÙŠ التمييز بين ما هـو أساسـي وهامشي،وأخيرØ
يتطرق هذا البحث إلى صناديق الاستثمار بشكل عام من حيث مفهومها وطبيعتها وأنواعها والدور الاقتصادي الذي يمكن لها أن تؤديه في توفير الفرص لرؤوس الأموال الصغيرة والتي تبحث عن الاستثمار الآمن مع تحقيق عائد مرضي.
ÙŠÙ‡Ø¯Ù Ø§Ù„Ø¨ØØ« إلى التعر٠على أنواع Ø§Ù„ØØ³Ø§Ø¨Ø§Øª ÙÙŠ المصار٠الإسلامية وكيÙية الوصول إلى تقديم ضمانات أكثر لمودعيها من Ø£ØµØØ§Ø¨ Ø§Ù„ØØ³Ø§Ø¨Ø§Øª الائتمانية ÙˆØ§Ù„ØØ³Ø§Ø¨Ø§Øª الاستثمارية لتØÙ‚Ù‚ ØªÙØ±Ø¯ الثقة والأمان بالمصار٠الإسلامية وكذلك أهدا٠البنك المركزي Ùˆ التي من ضمنها ØÙ…اية أموال المودعين.
يركز هذا Ø§Ù„Ø¨ØØ« على موضوع خاص من مواضيع الملكية المتشعبة، المتعلقة بالملكية Ø§Ù„Ù†ÙØ¹ÙŠØ© والملكية القانونية على وجه الخصوص من ØÙŠØ« التعري٠وتطبيقاتها ÙÙŠ التمويل الإسلامي ÙˆØ§Ù„ØªØØ¯ÙŠØ§Øª التي تواجه هذا النوع من التمويل بالبيئات ذات الأنظمة المالية المختلطة والملزمة بالتعامل مع معطيات البيئة القانونية ÙˆØªÙØ³ÙŠØ±Ø§ØªÙ‡Ø§ للنصوص القانونية التي ت
يتناول هذا البحث الملكية بين الشريعة الإسلامية والقانون، والملكية النفعية وتطبيقاتها المعاصرة.