Islamic Finance

يتناول هذا البحث استخدام البعدين : المعياري و الوضعي في الخطاب الاقتصادي الإسلامي، استنادا إلى عينة شملت أثنى عشر باحثا، عبر الطريقة الإدراكية : إلى أي شيء يصلح؟ و قد خلصت إلى أن استخدام ثنائية وضعي / معياري" في الاقتصاد الإسلامي ما زال يفترض وجود حد فاصل بين ما يسمى بالوضعي و ما يسمى بالمعياري"

تبين هذه المحاضرة أهم خصائص النظام لاقتصادي في الإسلام و بشكل خاص جمعه بين التوجيه الديني و الأخلاقي و التشريع الإلزامي، و أنه يقوم على أساس عقائدي إيماني و منطلقات و أهداف أخلاقيه و نفسية تعبدية، مما يجنبه الشطط المادي و الاستغلال و الأزمات و الاختناقات التي تواجه النظم الاقتصادية الوضعية المادية

يعطي البحث لمحة تاريخية عن الاقتصاد الكلي منذ نشأته إلى الآن، ويوضح البعد المزدوج (النظري والتطبيقي) بالاعتماد على المفاهيم النظرية العلمية ويبين مدى الحوجة لاستعمال أساليب الاقتصاد الكلي وإظهار الدور الذي تلعبه في تطوير السياسات الاقتصادية

تمثل الهندسة المالية حاجة اقتصادية لابتكار منتجات مالية جديدة قادرة على تحقيق الربح وخفض التكلفة وتقي من المخاطر وعدم التأكد في المستقبل وقد طرحت العديد من المنتجات المالية لتحقيق تلك الغايات، وكان منها السَّلَم بالسعر، وتعليق ثمن المسْلَم فيه عند أجل في المستقبل، وبما أن المصداقية الشرعية شرط أساس لاعتبار الابتكار المالي Ø